وداعا لتقنيات الطب الشرعي التي قد تكون غير موثوقة أو غير شرعية،حيث وجد العلماء سلسلة من التغيرات الجينية التي تحدث عند الموت،ويستخدم الأسلوب الجيني الجديد الأنسجة التي تقدم المزيد من الخيارات في قضايا الحوادثو الجرائم التي يتم فيها العثور على بقايا الجسم بدلا من الجسم كله،ووجد الباحثون أن الاستجابة كانت مختلفة باختلاف الأنسجة،فبعض الجينات على سبيل المثال قد تستمر في العمل لمدة تصل إلى أربعة أيام بعد الوفاة،ومن أجل الحصول على معلومات عن انخفاض النشاط في الأنسجة المختلفة من الجسم بعد الموت قام الباحثون بفحص مستويات الحمض النووي،ووجدوا أن الانخفاض في مستويات الحمض النووي كان متسقا ويمكن استخدامه لمعرفة وقت الوفاة بدقة.